سوترتما .. روايتي الثانية .. صدرت في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2020

يمامة تطعم صغيرها-فيديو

خاص شوارعي
ده مقطع فيديو صورته بكاميرا الموبايل الخاص بي لمشهد يمامة تطعم صغيرها، اليمامة كانت اتخذت من شباك غرفة الأنتريه عندي بيت ووضعت بيضتها وده طبعاً سبب لي قلق لأني مبقتش عارف أفتح الشباك علشان مزعجهاش، وفي النهاية فقست البيضة وخرج صغيرها أو صغيرتها الله أعلم...
شوفوا قد إيه الأم بتتحمل الألم من أجل إطعام صغيرها زده هو نفس حال أمهاتنا معانا اللي بيتعبوا وبيسهروا الليالي علشانا وللأسف في النهاية بنسمع عن جرائم تشيب وصور لعقوق الوالدين تبكي...
نسأل الله أن يجعلنا بارين بوالدينا وأن يعيننا على ذلك...ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا...آمين

تعليقات

‏قال غير معرف…
السلام عليكَ
قلمك يُحترم بالفعل وتعليقك في المدونة إياها هو ما أجبرني على التواصل معك هنا ، وقد أختلف معك وقد أتفق لكن يبقى أن هناك قيم تجمعنا وهي حسن اللياقة في البوح بالفكر والتهذب في الحديث عن الخلق وللخلق

دمت بكل ود ولنا تواصل بإذن الله
‏قال غير معرف…
بارك الله بك وفيك
والله هذا الموقف حدث معي كذلك من حوالي عامين ولكن الفارق أنها كانت حمامة فخشيت أن أقلقها وانتظرت حتى فقست وانتهت علاقتها بالعش تقريبا ومن ثم نظفت النافذة

يتضح لي أنك تحمل كثيراً من الأخلاق الرفيعة
بوركت
‏قال شوارعي
تشرفت بمرورك بمدونتي وسعدت بتعليقاتك وأشكرك على كلماتك المجاملة وأتطلع لدوام التواصل بإذن الله