سوترتما .. روايتي الثانية .. صدرت في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2020

حقيقة مستندات اثبات جنسية والدة الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل رحمها الله...


لا يوجد لدي الكثير لأقوله إزاء هذا الأمر، لكنه في رأيي فضيحة ومؤامرة مخزية، ولعل السادة أصحاب الضمائر الحية من دعاة الليبرالية والديموقراطية يتناسون مواقفهم من الشيخ بعض الوقت ويحكمون بأنفسهم على هذه المستندات...

ووالله ما يزيدونا بأفعالهم هذه إلا ثباتاً وصموداً وتصديقاً للرجل... وحتى وإن آتوا بمستندات أصلية أو أكثر وضوحاً ما حرك ذلك فينا قيد أنملة...وحسبنا الله ونعم الوكيل... حسبنا الله ونعم الوكيل!!!






السطور التالية منقولة من الصفحة الرسمية للشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل على الفيس بوك

 مع أشد الاسف والمرارة: تبين لي أن ما تزعمه لجنه لجنة الانتخابات الرئاسية أنه شهادة صادرة من وزارة الخارجية الامريكية ليس مكتوب عليه كلمة "الامريكية". هذه أصلاً كما تبين لأشد الاسف والمرارة أن هذه الشهادة وصلت بالفعل الي اللجنة يوم 08/04/2012 أي قبل حكم المحكمة الصادر لصالح/ حازم صلاح أبو اسماعيل بثلاثة أيام كاملة، ولكنهم لكي يظهروا كما لو أن هذه الشهادة لم تصلهم الا بعد الحكم القضائي لكي يتمكنوا من الاتفاف عليه بالادعاء أنه قد وصلهم شيئ جديد، طلبوا أن يعاد إرسال نفس الشهادة إليهم مرة أخرى، كأصل منها حتى تظهر بتاريخ لاحق للحكم مع أنها هي هي نفس الشهادة أصل مصورة "يعني لا جديد فيها" يزعمون أنهم لم يعلموا إلا بعد حكم القضاء.

أننا أمام أكبر عملية تدليس يمكن تخيلها، فهل يرضى بها ضمير مصري؟

فليحكم شعب مصر على ما تفعله هذه اللجنة فهذه هي كل الأوراق التي يستندون إليها لإبعاد مرشح عن رئاسة دولة ليس فيها أصل واحد ولا صورة رسمية واحدة والصور مطموسة وفيها طمس متعمد في بعضها وغير منصوص أنها صادرة عن جهة أمريكية أصلا بل وكشف الجوازات الذي يزعم وجود جواز أمريكي غير موقع ولا مختوم من الداخلية وإنما كشف ممكن أي واحد يعمله في مكتبه ما دام لن يوقعه ولن تكون عليه مسؤولية. وإليكم الآن عدة صور من كل ورقة من الأوراق المقدمة حتى نوضح لكم مواضع العوار والتدليس في كل صورة.


تعليقات

‏قال شوارعي
لم أختبر مثل هذه المشاعر من قبل... مشاعر الإصرار والتحدي والصمود... كل هذا بفضل هذا الرجل بعد الله سبحانه وتعالى... حقاً بإذن الله دوماً وابداً سنبقى حازمون