نظر لي شذرا
أنا.. أشرت له بوجود كاميرا لرصد مخالفات السرعة أمامي وانحرفت بسيارتي لأفسح له الطريق.. هدأ من سرعته ليمشي بمحاذاتي والتفت لي.. ظننته يريد أن يشكر،
.. لكنه عوضا ذلك كان يريد أن يش
ر..
متبوعة بملحق تكميلي من ذات الفصل المذكور آنفا من لغة الإشارة.. ثم انطلقت سيارته زاعقة ناعقة..
الشيء الجميل بقى في الموضوع.. إني ابتسمت
.. ولم أتضايق أو يتعكر مزاجي تمامًا.. بل بالعكس تعذرت له بالأسباب وقلت لعله كذا أو كذا.. أو عنده مشاكل كذا أو كذا،
الشاهد من القصة الصباحية دي..
أولا.. لا تعطي لأحدهم أي مساحة أو تأثير تمكنه من تعكير يومك أو حياتك لأي سبب من الأسباب.. واستمتع بالهدوء وراحة البال
ثانيًا.. أن نتلمس لبعض الأعذار ولا نكون بالمرصاد فنتحذلق ونتعملق في التوافه والسفاسف ونتخذ المواقف الفضفاضة التي لا معنى لها
تعليقات